• أن الأطفال الذين يعيشون في منزل يملؤه دخان السجائر هم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المجاري التنفسية العليا.
• أن تعرض الطفل لدخان عشر سجائر يوميا يجعلهم عرضة للإصابة بمرض الربو، حتى وإن كانوا لا يعانون من أمراض تنفسية أخرى.
• أن الدراسات العلمية أظهرت أن الأطفال الذين لا يدخن آباؤهم تقل فرص أن يكونوا مدخنين في المستقبل.
• أن تدخين المرأة خلال مرحلة الحمل يمكن أن يؤثر على جنينها فتضعه بوزن منخفض، كما أن التدخين قد يعرض المرأة الحامل للإجهاض أو الإنجاب قبل الموعد المحدد.
• أن الأطفال المولودين لأم مدخنة هم أكثر عرضة للموت السريري المفاجئ Sudden infant death.
• أن الأطفال المصابين بالربو ويسكنون في منزل يتواجد فيه شخص مدخن هم أكثر عرضة لما يلي:
? الإصابة بنوبات ربو وضيق في التنفس بشكل متكرر.
? الاضطرار إلى زيارة قسم الطوارئ في المستشفى بسبب تفاقم أزمات الربو لديهم.
? الغياب المتكرر عن الدراسة بسبب الربو.
? تناول جرعات إضافية من علاج الربو وبالتالي يصبحون أكثر عرضة لآثار الدواء الجانبية.
? الإصابة بنوبات ربو شديدة يصعب التحكم بها حتى مع العلاج.
بعد كل هذا، هل بقيت لك حجة؟ هل ماتزال تنتظر؟ لم الانتظار؟ بادر إلى حماية أطفالك من دخان السجائر:
• أقلع عن التدخين في الحال، وإن كنت لا تستطيع ذلك فلا تدخن في المنزل أو في الأماكن التي يتواجد فيها أطفالك.
• امنع الضيوف عن التدخين في منزلك أو في سيارتك.
• تجنب الأماكن العامة والحفلات التي تعج بدخان السجائر، واعلم أن الجلوس في ركن غير المدخنين لا يحميك من دخان سجائر المدخنين الجالسين في ركن المدخنين.
• اطلب من الأقارب والأصدقاء عدم التدخين بالقرب من أطفالك وكن حازما في هذا الأمر.
• شجع أفراد عائلتك وأصدقاءك على الإقلاع عن التدخين.
• علم أطفالك مساوئ التدخين وتحدث معهم حول الآثار الاجتماعية والاقتصادية الضارة لهذه العادة.